يقول جبران خليل جبران " أريد أنا أموت شوقا ولا أحيا مللا " اجلس في فراشي امسك كتاب لجبران واذ تقع عيني على تلك العبارة ..وأفكر ايهما اختار؟؟
الموت شوقا للحياة وكل مافيها من شغف ومتع ولهو وحب وارتباط وحصاد سنوات عشتها في هذه الدنيا ام الحياة وقد غزاك جيش الملل الفتاك وحاصرتك الكآبة من كل جانب فلا مفر الا الاستسلام
للبؤس ومضادات الكآبة .؟؟
لو كان الأمر بيدي لاخترت ان أحيا شوقا واموت راضية
لو كان الأمر بيدي لمحيت كلمة ملل من الوجود
لو كان الامر بيدي
لو كان الأمر بيدي
لو كان الأمر بيدي
لو
لو
لو
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
كتابة جميله رغم الاشجان
ردحذفأستمري يا عزيزتي
سأقرأ لك..
قد يصبح يوما بيدنا... تفاؤل :-)
ردحذفمن كتابات جبران أيضا "المجرم" بظن راح تعجبك